جادك الغيث.. إذا الغيث هما..

الأندلس

عند ذكر الأندلس ينتابني شعور غريب..

خليط من الشوق والفخر..

والحب..

لتلك الأرض..ولذلك المجد..

..

من أشهر الموشحات الأندلسية..موشحة أبو عبدالله الخطيب..

اذكر أني تعرفت على هذه الموشحة من خلال مقالة في جريدة الرياض

للأستاذ عبدالله الجعيثن..

يتحدث فيها عن عشق العربي للمطر حتى في البلاد الماطرة..-وهي مناسبة في هذا التوقيت من انتظار المطر-

وفي المقالة تعليقات جميلة على الموشحة..

..

وهنا أنقل لكم بعضا من هذه الموشحة..

“جادك الغيث إذا الغيث هَمَا

يا زمان الوصل في الأندلس

لم يكن وصلُكَ إلا حُلماً

في الكرى أو خلسة المختلس

إذ يقود الدهر أشتات المنى

ينقل الخطو على ما يرسم

زمراً بين فرادى وثنى

مثل ما يدعو الوفود الموسم

والحيا قد جلَّل الروض سنا

فثغور الزهر فيه تَبسم

***

وروى النعمان عن ماء السما

كيف يروي مالك عن أنس

فكساه الحُسن ثوباً مُعلما

يزدهي منه بأبهى ملبَس”

“أي شيء لامريء قد خلُصَا

فيكون الروضُ قد مُكِّنَ فيه

تَنهب الأزهار فيه الفرصَا

أمنَتء من مَكرَه ما تتّقيه

فإذا الماء يناجي والحصا

وخلا كُلُّ خليل بأخيه..

————————————–

من القصائد الأندلسية الشهيرة..قصيدة أبوالبقاء الرندي..

32 تعليق

  1. FahadOnline said,

    نوفمبر 4, 2007 في 10:24 ص

    والله يا أخي أنا أشاركك الإحساس ولكن أضيف عليه الإحساس بالحسرة .. كيف كانت الثقافة الإسلامية والعربية وأين أصبحت.

    سبحان الله

    وشكرا عالموشح

  2. نوفمبر 4, 2007 في 1:36 م

    صدقت فهد..

    فعلا نتحسر على ماكنا عليه في الماضي..

    لكن من الجميل..ألا نقف مكتوفي الأيدي..

    وأن نعمل..

    ..
    شرفت بمرورك..

  3. أبوعبدالله - جزيرة العرب said,

    نوفمبر 11, 2007 في 8:46 م

    السلام عليكم
    بالفعل تاريخ عظيم وحضارة خالدة في ذاكرتنا وعلى أرفف مكتباتنا نتمنى أن تعود إلى سابق عهدها الزاهر

    بارك الله فيك أخي

    ولكن لي سؤال بسيط أتمنى أن أجد إجابته لديك أو لدى زوار هذا المتصفح الرائع

    هل من الممكن أن أحصل على إسم من تغنى بتلك الكلمات الرائعة التي إستدليت بها ( جادك الغيث )

    أو الحصول على رابط تلك الموشحة .. ولك مني جزيل الشكر والإمتنان

    وشكراً

  4. نوفمبر 12, 2007 في 10:34 ص

    أهلا بك أبو عبدالله..

    ذكرت أن من قال هذه الموشحة يقال له أبو عبدالله الخطيب..

    واسمه لسان الدين ابن الخطيب السلماني..

    وهنا الموشحة كاملة تقريبا..

    ’’
    جادك الغيث إذ الغيث همى
    يا زمان الوصل بالأندلسِ

    لم يكن وصْلُك إِلأ حُلُمًا
    في الكرى أو خُلسة المختَلِسِ

    إذ يقود الدّهرُ أَشتاتَ المُنى
    ينقلُ الخطوَ على ما يرسمُ
    زُمَراً بين فرُادى وثُنًى
    مثل ما يدعو الوفودَ الموْسمُ
    والحيا قد جلَّل الرّوض سنا
    فثغور الزّهرِ فيه تبسـمُ

    وروى النُّعمانُ عن ماءِ السّما
    كيف يَروي مالِكٌ عن أنَسِ؟

    فكساه الحُسن ثوبًا معلما
    يزدهي منه بأبهى مَلبسِ

    في ليالٍ كتَمَتْ سرَّ الهوى
    بالدُّجى لولا شموس الغُرَر
    مال نجمُ الكأس فيها وهوى
    مستقيمَ السير سَعْدَ الأثرِ
    وطَرٌ ما فيه من عيبٍ سوى
    أنّه مرّ كلمْح البصّــرِ

    حين لذ الأُنس شيئًا أو كما
    هجم الصّبحُ هجوم الحرَسِ
    غارت الشهْبُ بنا أو ربّما
    أثّرت فينا عيون النرجسِ

    أَيّ شيْءٍ لا مرئٍ قد خلُصا
    فيكون الروّض قد مُكَّن فيهِ
    تنهب الأَزهار فيه الفُرصا
    أمنَت من مكره ما تتقيهِ
    فإذا الماء تناجى والحصى
    وخلا كلً خليلٍ بأخيه

    تبصر الوردَ غيورًا بَرِما
    يكتسي من غيظه ما يكتسي

    وتَرى الآس لبيبا فهِما
    يسرقُ السمْع بأذنيْ فَرَسِ

    يا أُهيْل الحيّ من وادي الغضـا
    وبقلبي سـكَن أَنتـم بـه
    ضاق عن وجدي بكُم رحْبَ الفضا
    لا أبالي ي شـرقـه من غربهِ
    فأعيدوا عَهدَ أنسٍ قد مضـى
    تُعتـقوا عـانيكمُ من كـرْبه

    واتقوا الله وأَحيوا مغرمَا
    يتلاشى نفسا في نَفَسِ

    حبَس القلب عليكم كَرما
    أفترضون عفاءَ الحبسِ؟

    وبقلبي منـكمو مقتـربُ
    بأحاديث المنى وهو بعيـد
    قمرٌ أطلع منه المـغرب
    شَقْوة المُغرى به وهو سعيد
    قد تساوى محسنٌ أَو مذنبُ
    في هواه بين وعْدٍ ووعيد

    ساحر المقلة معسول اللّمى
    جال في النّفس مجالَ النفَسِ

    سـدّدَ السّهمَ وسمّى ورمى
    ففـؤَادي نهبـة المفتـرسِ

    ،،

  5. نوفمبر 12, 2007 في 10:37 ص

    بعض الصور الجميلة

  6. سلمى said,

    ديسمبر 16, 2007 في 5:14 م

    يا ريت حد يشرح او يحلل القصيده وساكون له من الشاكرين

  7. فيفري 25, 2008 في 4:36 م

    كلنا شوق لها

  8. لينا said,

    مارس 27, 2008 في 3:04 م

    لو تسمحوا بدي مناسبة قصيدة جادك الغيث لوسمحتوا بسرعه
    وشكرا جزيلا

  9. لينا said,

    مارس 27, 2008 في 3:05 م

    بدي منابة القصيدة – جادك الغيث- لوسمحتوا وشكرا….!

  10. una lagrima de amor said,

    جوان 8, 2008 في 2:51 ص

    ساحر المقلة معسول اللّمى
    جال في النّفس مجالَ النفَسِ

    سـدّدَ السّهمَ وسمّى ورمى
    ففـؤَادي نهبـة المفتـرسِ

    لله درك من شاعر حرك الاحساس يا اخوتي والله الاندلس تعجز الكلمات عن وصفها وينفطر القلب عندما يري هذا السحر الفاتن وروعة المساجد الشامخة لضياعها في بلاد الكفر

  11. محمد العاقل من الأصول اندلسية said,

    جوان 16, 2008 في 5:03 م

    لسان الدين بن الخطيب كان وزيرا للسلطان الغني بالله محمد بن أبي الحجاج من ملوك بني الأحمر وهو يذكر في هذا الموشح الطبيعة ويمدح السلطان
    وأرجو من الأحباب الساهرين على هذا الموقع إذا كان عندهم إلمام بالأنساب في الأندلس أن يتحفوني بما لديهم من علم عن أسرة العاقل بالأندلس ومن أين انتقلت إلى الأندلس ولا أنسى جميلكم غن شاء الله
    أخوكم محمد العاقل

  12. أفريل 19, 2009 في 11:08 ص

    انها فعلا اروع قصيدة قراتها

    و الان انا اسمعها بصوت البلبل حمود الخضر

  13. أوت 26, 2009 في 8:05 م

    أوااااااااااااااااااااااااااااه
    قد استرد السبايا كل منهزم لم يبقى في أسرهم إلا سبايانا
    وما رأيت سياط الذل دامية إلا رأيت عليها لحم أسرانا
    وما نموت على حد الظبا أُنفاً حتى لقد خجلت ما منايانا

    واأندلس هل نسيت أهلك ؟ هل نست اللذين شيدوك ؟ هل نسيت غبار خيلهم؟ يا لهف قلبي

  14. لنكاوي said,

    جانفي 17, 2010 في 9:16 م

    آه كم يحن القلب لبلادنا الحبيبة وأرضنا الغالية أرض ( الأندلس )،نعم كانت بأيدينا لكن لما ضيعنا أمر الله ضاعت بلاد الأندلس بلاد الإسلام وبلاد الحضارات والعلم وأصبحت بأيدي عباد الصليب ولم يكتفوا بالأندلس بل هم الآن في المشرق الإسلامي( فلسطين والعراق وغيرها في الطريق)ولاحول ولاقوة إلا بالله،يريدون أخذها….
    لذا ياأئها المسلمون استيقضوا من غفلتكم وعودوا إلى ربكم وتمسكوا بشرعه وأبشرو بالنصر
    أبشروا بخروجهم وهزيمتهم من فلسطين والعراق ورجوع الأندلس.
    رحماك يالله وعفوك يارب ونصرك ياقوي.

  15. عاشقة كل ماله بالتاريخ صله said,

    مارس 15, 2010 في 7:42 م

    يالهذه الاندلس العظيمة
    يالهذه الاندلس التي شيدها العظماء
    يهتز القلب لمنظر مساجدها
    فاركانها تحكي تاريخا ومجدا ، وتبكي دمعا ودما
    انني اسمع صوت نحيبها و عبراتها
    كطفل تيتم في مهده
    وبات خائفا ليله من ظله

  16. كتكوتة said,

    جوان 9, 2010 في 6:45 م

    شكرا ع هالموشح نحن درسناه بس مب بالتفصيل وما كنت اعرف انه طويل شكرا ع الافادة ^^

  17. الحصيف said,

    فيفري 15, 2011 في 3:01 ص

    والله من الخراب والفساد على أيام هذي القصيدة..كلة سكر وفلة

    وأنا أقول ليش ما طولت الأندلس في أيدي المسلمين على أيام هؤلاء الفاسدين

    • محمد said,

      مارس 14, 2011 في 1:40 م

      ثمانية قرون من 92 إلى 898 هـ حضارة وقوة و عزة ولكن ((ظهر الفساد في البر و البحر بما كسبت أيدي الناس )) (( ولو أن أهل القرى آمنوا و اتقوا لفتحنا عليهم بركات من السماء و الأرض ))

  18. نور said,

    أفريل 9, 2011 في 1:11 م

    its great thx

  19. ملوكة العين said,

    أفريل 26, 2011 في 3:49 م

    الصراحة القصيدة روعة
    لاكن الابلة صوتها بشع والله العظيم
    حتى ما تعرف تنطق الكلمات الصعبة
    وبعد صوت فيروز اخس واخس عنها

  20. ملوكة العين said,

    أفريل 26, 2011 في 3:50 م

    كلكم ردو لاتزعلوا
    بااااااااااااااااااااي اختكم دانة

    • مارس 5, 2012 في 3:33 م

      ما اعظمها من حضارة و ما اجملها حقا لن تكفي الكلمات من وصف جمال هذه الحضارة وااااحسرتاااه عليكي اقسمنا على ان نقتدي بالخير و لكن…!!؟؟
      انشغلنا عنك يا الاندلس سامحينا فقد استمتعنا بالطرب و عزف الالحان و اخذنا نتراقص عليها ف.. ابعدونا عن رئاستك سامحينا…
      والله ما ضيعنا و اتاهنا عن التقدم غير هذه المعازف التي تُعزف ليلاً نهاراً عجباً لكم يا مسلمين تشتكون ضياع مجدكم و انتم سببه؟؟
      تبكون على سرقة حضاراتكم و انتم سبب سرقتها و سلبها؟؟
      اين الاندلس الان؟؟
      اين القدس التي تصلون فيها صلاه واحده تساوي ٥٠٠ صلاة تقريباً
      لمن اراد ان يعرف تاريخ هذه الحضارة الجميله :-
      جميعنا نعلم بأن فاتحها هو طارق بن زياد و ليس عبدالرحمن بن داخل (صقر قريش)
      استطاع (طارق بن زياد) قيادة الجيش الاسلامي و فتح (الاندلس) و عبر مضيق “جبل طارق” حيث هزم القوط في معركة شذونة عام ٩٢هـ ثم التقى موسى بن نصير في مدينة طليطله  

  21. مارس 5, 2012 في 3:40 م

    جنة العارف،(غرناطة، الأندلس)
    الأندلس التسمية التي تعطى لما يسمى اليوم شبه الجزيرة الايبيريه (جزيرة الأندلس) في الفترة ما بين أعوام 711 و1492 التي حكمها المسلمون. تختلف الأندلس عن أندلسيا التي تضم حاليا ثمانية أقاليم في جنوب إسبانيا.

    تأسست في البداية كإمارة في ظل الدولة الأموية في الشام، التي بدأت بنجاح من قبل الوليد بن عبد الملك (711-750)، بعدها تولتها دولة بني أمية في الأندلس عبد الرحمن الداخل وبعد سقوط دولة بني أمية تولت الأندلس ممالك غير موحدة عرفوا بملوك الطوائف، ثم وحدها المرابطون والموحدون قبل أن تنقسم إلى ملوك طوائف مرة أخرى وزالت بصورة نهائية بدخول فرناندو الثاني ملك الإسبان مملكة غرناطة في 2 يناير 1492.

    تاريخ الأندلس

    711–1492
    فتوحات 711–732

    الفتح الأموي
    المعارك : معركة وادي لكة
    معركة تولوز | معركة بلاط الشهداء
    756–1039 أمويو قرطبة

    الدولة الأموية في الأندلس
    عبد الرحمن الداخل
    عبد الرحمن الناصر
    المنصور بن أبي عامر
    1039–1085 ملوك الطوائف

    المعتمد بن عباد
    1085–1145 المرابطون

    معركة الزلاقة
    1147–1238 الدولة الموحدية

    معركة العقاب
    1238–1492 مملكة غرناطة

    بنو نصر
    معركة غرناطة
    مقالات مرتبطة
    خريطة الأندلس
    سقوط الأندلس
    أصلها جزيرة الأندلس (والأندلس قد تكون محرفة من وندلس، إذ اعتادت العرب إبدال الواو ألفًا)، والأندلس لدى العرب القدامى هم فاندال، وهم شعب جرماني نزحوا من جرمانيا (ألمانيا وبولندا، حاليا) إلى أيبيريا (إسبانيا والبرتغال، حاليا)، وانتقل جزء كبير منهم أيضا إلى شمال أفريقيا بعد أن غزا القوط الغربيون أيبيريا (يتأصل القوط الغربيون من منطقة البحر الأسود، كانوا قبائل آرية). ذكر ابن عذاري المراكشي في كتابه: البيان المُغْرِب في اختصار أخبار ملوك الأندلس والمغرب : «وقيل أن أول من نزل الأندلس بعد الطوفان قوم يُعرفون بالأندلش (بشين معجمة)، فسميت بهم الأندلس (بسين غير معجمة)».[1]

    أطلق المسلمون اسم الأندلس على شبه الجزيرة الأيبرية، وهي تقابل كلمة “فاندالوسيا” (وهي مشتقة من اسم الوندال) التي كانت تطلق على الإقليم الروماني المعروف باسم باطقة الذي احتلته قبائل الوندال الجرمانية ما يقرب من عشرين عاماً ويسميهم الحميري الأندليش. ويرى البعض أنها مشتقة من قبائل الوندال التي أقامت بهذه المنطقة مدة من الزمن، ويرى البعض الآخر أنها ترجع إلى أندلس بن طوبال بن يافث بن نوح.

    تقع الأندلس في الطرف الغربي من أوروبا، ‏وتشمل الآن ما يسمى أسبانيا والبرتغال، ويفصلها ‏عن قارة أفريقيا مضيق جبل طارق. ويراد ‏بالأندلس في التاريخ الإسلامي تلك الحقبة الزمنية ‏التي امتدت من فتح العرب لأسبانيا 91هـ / ‏‏711م حتى سقوط غرناطة 897هـ/ 1492م ‏وهي الفترة التي امتدت نحو ثمانية قرون.

    اعرضتاريخها

    اعرضالحضارة الإسلامية

    اعرضحضارة الاندلس تبرز في عهد الخليفة عبد الرحمن الناصر

  22. مارس 5, 2012 في 3:43 م

    جادك الغيث التي انشدها البلبل حمود الخضر كانت ع الموشح الاندلسي و هو لابن الخطيب (لسان الدين)
    و كان في اوبريت ع ما اظن في الاردن و كان عنوانه
    “ للــتـــــآريـــــخ شــــهــــآدة “

    • مارس 5, 2012 في 3:53 م

      و كانت كلماتها :-
      جادك الغيث
      اذا الغيث هما
      يا زمان الوصل بالاندلسي
      قد مضينا نبذل الخير و ما
      ناااااااااااااااااااااامت الاعين عند الغلس
      اننا مجدُ و عزُُ اننا
      ” عائدون يا امتي لا تيأسي ”
      يا زماناً هل نسيت المسلما؟
      نور هذا الكون رواء الظمى
      اخبر كنا شموساً انجماً
      و مضينا كي نغيث الامما
      ننشر الحب و نمضي قدما
      حُُلل النور بلادي فأكتسي
       امتي صبراً
      فإنا لن نغيب
      لم يعُد يطربنا
      ذاك النحيب
      ” فالحبيب الحر يسعى للحبيب ”
      فجرنا يا امتي صار قريب
      { عـــــــــــــــــــــآئــــــــــــــــــــدون يــــا امــــــــتــــــي لـآ تـــــــٓيـــــــــــأســــــــــــي }

      • مارس 5, 2012 في 3:58 م

        اعذروني نسيت شئ..
        “فجرنا يا امتي صار قريب
        آن ان نرجع ذا المجد السليب
        عــــــــائـــــــــدون يـــا امــــــتــــــي لا تـــيــــأســــــي

  23. Halah said,

    أفريل 9, 2012 في 5:32 م

    احسسسسسسنت !
    راائعة بحق !!
    متى ستعوود اندلسنآآ :”

  24. Majdi said,

    ماي 16, 2012 في 6:27 م

    يا أخوان .. ممكن ألاقي شرح لهذه القصيده ؟؟؟

  25. جويلية 30, 2012 في 6:00 م

    الله الله تذكرت المجد والعز عندما كان للعرب والمسلمين سلطانهم علي بلاد الاندلس الله الله

  26. جويلية 30, 2012 في 6:17 م

    الاندلس البعد التاريخي والمد والمجد الاسلامي التليد

  27. عاشقة الاندلس said,

    سبتمبر 2, 2012 في 7:57 م

    اه يا اندلس ان قلبي يتفطر على تفريطنا فيك.


اترك رداً على لينا إلغاء الرد